احداث مجلس الوزراء واقعة تختلف عن اى واقعة اخرى لان المتهم فيها عناصر الجيش المصرى لاول مرة فى تاريخ مصر والتى ادت الى وفاة 15 متظاهر ولكن اكبر مفاجاة هو قيام عناصر الجيش بسحل فتاة تدعى عزة بدون رحمة التى جعلت جميع نساء مصر تنتفض وتتهم الرجال بعدم الرجولة وانهم القادرون على تحرير مصر من المجلس العسكرى . والان مع فيديو هام جدا لعزة داخل المستشفى وكمية الاصابات التى تعرضت لها والله مشهد صعب جدا يلا نشوفة
والان بعد مشاهدة الفيديو اعتقد ان اعتذار المجلس العسكرى لجميع نساء مصر لا يكفى اطلاقا وان رحيل المجلس العسكرى الان اصبح هو الاختيار الوحيد وتسليم السلطة للمدنى هو اول اهداف ثورة 25 يناير الان واتمنى جميع فئات الشعب المصرى تدرك ان مصر لن تسقط مهما اختلفت السلطة .
ونتذكر جميعا ان تلك الفتاة اصبحت الفتاة المثالية للكثير من الشباب الثائر الذى دعا الى امنيتة فى الزواج منها ومن الواضح ان بعد ثورة 25 يناير ان اختيار عريس او عروسة المستقبل لن يكون بمقياس الحب والرومانسية فقط بل على حساب الوطنية وهذا مؤشر جيد .
والان من هى عزة ؟ ولماذا تم ضربها فى مجلس الوزراء ؟
عزة ( صاحبة الرداء الاحمر ) هى ابنة عميد متقاعد وليس كما يعتقد البعض انها بلا اهل وعندما مرت فى شارع مجلس الوزراء ووجدت فتاة تضرب من قبل الجيش لم تستطيع تحمل الموقف وتركت زوجها وذهبت لتغطى الفتاة التى عراها الجيش فكان مصيرها الضرب من قوات كثير من عناصر الجيش وهذا هو حالها الان فى المستشفى كما هو موجود فى الفيديو السابق حسبى الله ونعم الوكيل .
والان بعد مشاهدة الفيديو اعتقد ان اعتذار المجلس العسكرى لجميع نساء مصر لا يكفى اطلاقا وان رحيل المجلس العسكرى الان اصبح هو الاختيار الوحيد وتسليم السلطة للمدنى هو اول اهداف ثورة 25 يناير الان واتمنى جميع فئات الشعب المصرى تدرك ان مصر لن تسقط مهما اختلفت السلطة .
ونتذكر جميعا ان تلك الفتاة اصبحت الفتاة المثالية للكثير من الشباب الثائر الذى دعا الى امنيتة فى الزواج منها ومن الواضح ان بعد ثورة 25 يناير ان اختيار عريس او عروسة المستقبل لن يكون بمقياس الحب والرومانسية فقط بل على حساب الوطنية وهذا مؤشر جيد .
والان من هى عزة ؟ ولماذا تم ضربها فى مجلس الوزراء ؟
عزة ( صاحبة الرداء الاحمر ) هى ابنة عميد متقاعد وليس كما يعتقد البعض انها بلا اهل وعندما مرت فى شارع مجلس الوزراء ووجدت فتاة تضرب من قبل الجيش لم تستطيع تحمل الموقف وتركت زوجها وذهبت لتغطى الفتاة التى عراها الجيش فكان مصيرها الضرب من قوات كثير من عناصر الجيش وهذا هو حالها الان فى المستشفى كما هو موجود فى الفيديو السابق حسبى الله ونعم الوكيل .
تعليقك يشجعنا على العمل
وانضم معنا ليصلك كل جديد
نتمنى لكم اسعد الاوقات
للدخول للمدونة
اكتب فى جوجل
مدونة سامكو
او انسخ الرابط
اهو
http://www.samco-b.com
نتمنى لكم اسعد الاوقات
للدخول للمدونة
اكتب فى جوجل
مدونة سامكو
او انسخ الرابط
اهو
http://www.samco-b.com
0 التعليقات:
إرسال تعليق